الأربعاء، 29 يونيو 2011

حل مشكلة البطاله بين الحياه والموت



بسم الله الرحمن الرحيم

عندما ينهى الشباب من التعليم ولم يكون عمل او يكون عمل بان يعمل عامل فى مصنع
عندها يحس الشباب  انهم ذهب  عمرهم فى التعليم  ويذهب اكثر فى عمل مهين لهم
فضع نفسك مكان الشاب ماذا تفعل ومع تحمل من الاهل مسئولية قلة العمل  وقلة تفاهم الاهل مع الشباب وعدم قدرة الاهل بمساعدة الشباب بفتح مشروع او التعين فى عمل محترم
وان الشركات الخاصه تبيع وتشترى فى الشباب
مع هذا كله ان الشباب يبكر عمره ولم يستطيع الزواج لقلة العمل او المرتب لا يكفى لزواج لارتفاع قيمة الزواج وارتفاع قيمة الشقة ومحتويات ما فى الشقة
---اما  من يحكم البلد لا يهمه الشباب وهو ما عليه ان يفتح مشروعات جديده لتشعيل الشباب ولكن للاسف  من يدير المشروع يبع ويشترى فى الشباب ولا ينظر لمن معه  كليه عن من معه تعلم متوسط فكل سواد يعملون عمال  ومرتب واحد بحجة ان لا يوجد عمل اخر هل تعمل او مع السلامه  وهو يعلم ان الشاب محتاج لعمل فاين العدل
ان مستقبل الامه الشباب فاذا ذهب  حلم الشباب  ذهب حلم الامه فى المستقبل وجعل الاخرين يتقدمه علينا  فلا يكون القرار لنا فى المستقبل
--من الحلول:
1- ان الصندوق الاجتماعى  هو كان اصلا  لحل مشكلة البطاله وعندما تعاملة مع الشباب مثل البنوك  اصبح ليس خدمى ولكن استثمار باخذ فوائد وزيادة  اضعاف فى قيمة المشروعات  مما يجعل اى مشروع يحسر قبل ان ينفذ والحل انه ينظر الصندوق فى ان لا يكون فائدة  ولكن يكون له نسبه فى المشروع حتى اذا خسر المشروع تكون الخسائر على الطرفين فلا يتحمل الشباب لوحدهم ويخسر الشباب كل شى - ان يكون اخترعات اقل تكلفة لمشروعات وارباحها عاليه لتقل الديون على الشباب وسرعة السداد - ان يكون فى المشروع عدد من الشباب لانجح المشروع وان تتكون  مجموعة الشباب كلا فى تحصيص فى المشروع من تصنيع ومشتريات ومبيعات واخترعات وغيرها--ان يتعامل البنوك مع الصندوق بنسبه ليس عليها فوائد  ليقل التكلفه على الشباب ويكون لبنوك نسبه لبنوك فى المشروع  فى الارباح الى ان يسداد تكلفة المشروع  --ويكون تقدم الدعم المستمر للشباب من معلومات وخبرة ومساعدات لانجح المشروعات مع الرقابه من البنوك لحل اى  مشكله فورا ---تعاون الجمعيات الاهليه مع الصندوق فى كل مكان  لتحفيز الشباب  على بناء المشروعات  ليكون مشروات وطنية لمستقبل والله الموفق لما فية الخير
---رابط التعليم بعمل عمليا  بان يكون التعليم عملا اكثر من النظرى فيكون الفكر اعلى واخترعا اكبر ولم تقدم امة الا  اذا كانت تبنى لمستقبل

* ان الشباب يذهب عمره ويوثر سلبا على الامه  فيجب على الحكومات ان يكون همها عمل الشباب فى عمل افضل  ليعطوا فيه الافضل
      جعل نسبه من كل العوائد على الدوله لعمل الشباب ويكون عمليا بتعاون مع الصندوق الاجتماعى والجمعيات والبنوك                                              والسلام عليكم ورحمة الله وبركه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق